هو فرع تطبيقي من العلوم السلوكية.يُعد هذا النهج أحد أكثر الطرق فعالية حاليًا لتقويم سلوك الأطفال ذوي التوحد وحالات النمو الأخرى.
يمكن حل المهام التالية باتباع هذا النهج:
- تكوين المهارات التي يمكن أن تحل محل السلوكيات غير المرغوب فيها
- تكوين المهارات الاجتماعية ومهارات التواصل كالحفاظ على التواصل البصري وتنمية القدرة على طلب المساعدة من أحد المتخصصين والمعلمين وأولياء الأمور وطرح الأسئلة والقدرة على اللعب والتفاعل مع الآخرين وغيرها من الأمور.
- تكوين المهارات الأكاديمية كالقراءة والعد والكتابة بمستوى يمكن للطفل الوصول إليه.
- التأتأة
- تكوين المهارات المنزلية ومهارات الخدمة الذاتية: استخدام المرحاض بشكل مستقل والأكل والشرب وتمييز الطفل بين أطباقه وأطباق الآخرين والاستحمام وتنظيف السرير والحفاظ على مظهر أنيق، إذ أن تعميم المهارات وزيادة قدرة الطفل ذوي التوحد وغيرها من الحالات العصبية المرتبطة به يظهر سلوكيات مستهدفة في هذا السياق وفي مواقف أخرى مختلفة.
